تتحدث القصة عن يو هارونا، فتا منعزل ومدمن على تويتر، قطع وعدا لصديقة طفولته كيوكي هيناشي بأن يشكلا فريقا موسيقيا. في إحدى ليالي، في طريقه لإشتراء الغذاء، توقف ليلتقط صورة لينشرها في تويتر. فجأة إستدمت به فتاة تدرس في ثانوية للفتيات إسمها فوكا، وبخطأ ظنت أنه صورة لسروالها، مادفعها لكسر هاتفه. لكنها نسيت أن تحمل أحد الأقراص الصلبة التي سقطت لها، فأعاده يو لها في اليوم التالي. أعجبت فوكا بشخصية يو، وبدأت علاقتها به، لكن حدث هذا تماما عندما أصبحت كويوكي مغنية مشهورة، لتقوم بإتصال بيو في تويتر وتدعوه ليحضر أحد مهرجانتها.